Alturjman

Reviews

عالم الأزياء

 دراسةً معمقةً عن أصول الموضات الغربية وتطورها تثبت أن الملابس العصرية ليست إلا ترسيخاً لمفهوم غربي رأسمالي حوّل المرأة إلي موضوع جنسي

السلطة والذكاء الاجتماعي

 الضغوط الخارجية التي عززت التماسك الاجتماعي وعلاقات التعاون داخل الجماعة البشرية كانت سببا لنشأة الهياكل الديمقراطية، ويتوافق معها أيضا ضرورة توافر قدر معقول من المساواة الاقتصادية بين شرائح المجتمع، وهذان العاملان [الضغوط الخارجية والمساواة الاقتصادية] كانا أيضًا السبب في التوافق الاجتماعي والسياسي الذي شهدته أوروبا ما بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية

شهود على نهاية عصر

يتناول كتاب “شهود على نهاية عصر، تحول المجتمع المصري بعد عام 1970” للمستعرب الألماني شتيفان جوت [Stephan Guth] ظاهرة اجتماعية – أدبية تشكلت بداياتها في سبعينيات القرن الماضي وتبلورت أدبياً في ثمانينياته تقريباً وذلك من خلال روايات لـ خمس كتاب

الهوية

العنوان الأصلي: Identiteit [الهوية] – 2012- عن دار نشر: De Bezige Bij- 256 صفحة – بيعت الحقوق الإنجليزية (Scribe) والألمانية (Kunstmann) والكورية (Sciencebooks) والصينية المبسطة (Sangya Culture Media Company) والسلوفينية (Ciceron)- للاتصال بمسؤول حقوق الترجمة: TRANSLATION RIGHTS Uta Matten – u.matten@debezigebij.nl, Marijke Nagtegaal – m.nagtegaal@debezigebij.nl – الترجمة من الهولندية إلى الإنجليزية: Liz Waters

حافظ على التباعد... إلمسنى أرجوك

في هذا المقال يضع فيرهاجي أسباب وتأثيرات وباء كورونا في سياق أوسع، فيرى أننا يجب أن نستغل هذه الأزمة كفرصة لتبني خيارات مختلفة، إذ لم يعد هناك ما يبرر السعي وراء النمو [الاقتصادي] الجامح الذي يقوم عليه نموذجنا الاجتماعي، وهذه الأزمة تُمثل حافزاً مثالياً للتغيير، إلى أين نود أن نأخذ اقتصادنا؟ كيف يجب علينا أن نتعامل مع بعضنا البعض ومع البيئة؟ وما تأثير هذا “الوضع الطبيعي الجديد” على إحساسنا بالسعادة؟

آمالي والآباء البدلاء

آمالي تعيش مع أمها وأبيها، تستيقظ ذات صباح فتجد سيدة غريبة في الحمام، اسمها منى، تقول لها: “أنا أمك البديلة الجديدة”، تقضي آمالي صباح ذلك اليوم مع أبيها وأمها ومنى، بعد الظهر تصل أم أخرى جديدة، اسمها كريستين، تحكي آمالي لصديقتها ميراندا عن الأمين الجديدتين، لكن ميراندا لا يمكنها أن تفهم، فلديها أب واحد فقط وهو لا يعيش مع أمها تقول: لدي أب واحد فقط، له شارب ولا يعيش معي ومع أمي، فردت آمالي أنها: “ربما تعتاد على ذلك؟”